الجبـــــل

مرحبا بكم في منتدى الجبل

ابوفهد حسان البحري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الجبـــــل

مرحبا بكم في منتدى الجبل

ابوفهد حسان البحري

الجبـــــل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الجبـــــل

منتدى الجبــــــــــــــل

الوزير وئام وهاب في قرية رساس دعوة من ابو فهد حسان البحري
إعلان عام: وفاة الشيخ أحمد سلمان الهجري شيخ العقل الاول لطائفة المسلمين الموحدين في محافظة السويداء
شكر وتقدير الى كل من عزانا بالشهيد قيصر هيسم البحري
إعلان عام: لقاء وطني في قرية رساس يضم كافة الشرائح

اسماء الشعراء الذين فازو في مسابقة شاعر منتدى الجبل الاول لعام 2010(الفائز باللقب ابوسلمان سند ركاب من صلخد الفائز الثاني المهندس ياسر الشمعة من حوط الفائز الثالث الشاعر ابو سلمان ماجد رضوان من السويداء الفائز الرابع الشاعر ابو اسعد مروان الحلبي من عرمان الفائز الخامس الشاعر سامر ابو راس من الرحى

اسماء لجنة التحكيـــــم في مسابقة شاعر منتدى الجبل الاول لعام 2010 الشاعر القديرابو اسماعيل فوزات العبدلله والشاعر والاديب ابو وائل ممدوح ابو حسون والشاعر ابو ربيع عدنان علم الدين والشاعر الرحال ابو تمام بشار ابو حمدان والشاعر ابو ناصر حازم النجم كل الشكر والتقدير لهم


    الاعمال الذى يفعلونها اليهود لهدم الدين وتدهور الاخلاق الاسلامية

    محمدخميس
    محمدخميس


    عدد المساهمات : 10
    نقـــــاط جبليــــــــــــة : 16750
    تاريخ التسجيل : 08/03/2015
    العمر : 28
    الموقع : محمد

    الاعمال الذى يفعلونها اليهود لهدم الدين وتدهور الاخلاق الاسلامية Empty الاعمال الذى يفعلونها اليهود لهدم الدين وتدهور الاخلاق الاسلامية

    مُساهمة من طرف محمدخميس الأحد 22 مارس 2015 - 13:07

    إن اليهود يسعون لهدم الأديان والأخلاق والقيم الروحية، لأن ذلك يعود عليهم بالغنى والثراء، ويمكنهم من بلوغ أهدافهم وغايته ، وهم يتخذون لإشاعة الرذائل والفواحش بين الأمم وسائل كثيرة من بينها  وسائل الإعلام المختلفة كالصحافة والإذاعة ودور النشر والسينما والمسرح، ومصادر الإعلام المختلفة التي سيطر اليهود عليها منذ عشرات السنين، وهم يستغلون كل هذه الأجهزة لإشاعة الرذيلة والانحلال الخلقي بين الأفراد والجماعات والأمم 

    وبالطبع كلنا يعرف ماذا يفعل اليهود بالوسائل التكنولوجية الحديثة من موبايل فون، أي فون، أم بى ثرى، أم بى فور، دى فئ دى، والإنترنت بجميع عوالمها ودهاليزها وعجائبها والأقمار الصناعية والقنوات الفضائية الإذاعية والمرئية، ويكاد يكون تحكم اليهود في هذه التكنولوجيات من ناحية الاقتصاديات، ومن حيث توجيهها واستخدامها لأغراض محاربة الأديان وقتل الفضيلة، يكاد يكون تحكما كاملاً، وقد استطاعوا أن ينشروا أفكارهم الهدامة حتى في الأوساط الدينية والإسلامية مستخدمين في ذلك أحط الأساليب الملتوية للوصول إلى جميع المجتمعات والفئات العمرية وبخاصة الشباب، وكلنا يسمع عن إمبراطوريات الملياردير مردوخ اليهودي في عالم إعلام اليوم وسوف أسوق فقط بعض الأمثلة الحديثة على أفاعيل اليهود في السنين القلائل الماضية تحكماً في وسائل الإعلام لحرب الإسلام

    أ- الموضوع الشهير بالرسوم الكاريكاتورية التي بدأت في الدنمارك وانتشرت للنيل من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وساهم الإعلام اليهودي فيها بقسط وافر، وانقلبت عليهم، فكانت أحد أكبر أسباب انتشار الإسلام فى أوروبا

    ب.المساهمات الهائلة التي قدمها اللوبي الصهيوني الإعلامي لتلميع سلمان رشدي وتسليمه نسرين ضد الإسلام، ونشر كتاباتهما المليئة بالكراهية والافتراءات الخائبة والتافهة الفكر والمتواضعة جداً أدبياً، وتصويرها على أنها من روائع الأدب والنقد الحديث وأفاضوا عليهما الجوائز كالمطر

    ج- الدعم الإعلامي السافر حينا والمختفي أحياناً أخرى، للحرب ضد الحجاب بصفته رمزاً إسلامياً، ومحاولة منعه في أوروبا والكثير من الدول
    د- الدعم الهائل الذي يقدمونه لإنتاج أفلام فضائحية جنسية لتشويه القرآن وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم في الدول الأوروبية، وما هي في الحقيقة إلا تعبير عن شديد خوفهم من شدة انتشار الدين الإسلامي، وقد أسلم في النمسا في العام الماضي الآلاف بعد أن نفذت جميع نسخ القرآن المترجمة المطبوعة والإليكترونية من المحلات، بعد أن أعلن المتطرفون المدعومون باليهود عن إنتاج فيلم يحارب القرآن ويصفه بأنه دين العنف والتطرف، فقلب الله عليهم أعمالهم

    هـ- الحرب الإعلامية الهائلة التي يتزعمها اليهود ضد الدول الإسلامية التي تمتلك سلاحاً نوويا كباكستان وكيف توصلوا إلى إشعال الحروب فيها ضد الجماعات الإسلامية لتتأخر البلد عشرات السنين، والحرب التي لا هوادة فيها التى تشنها على إيران حتى لا تتمكن دولة إسلامية أخرى من تملك السلاح النووي ليبقى لها التفوق، فعند إسرائيل مئات الرؤوس النووية، ويلحق بهذا النجاح الإعلامي الهائل الذي يحرزونه في تصوير المقاومة الفلسطينية واللبنانية بالإرهابيين المجرمين الذين يروعون الآمنين من اليهود، بينما هم يسفكون دماء المئات ويدكون القرى والبلاد بالصواريخ ويدمرونها تدميرا، ولكن ينجحون كل النجاح في تقليل شأن ذلك فلا يرى العالم منه إلا لمحاً يسيراً، ويرى المقاومين المسلمين أشد فتكا من الإرهابيين النازيين! إنه إعلام اليهود
    [/b">

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل 2024 - 1:21