بينما كنت في فينزويلا حدث ماكان كل العالم ينتظره وكان صفعة على وجنة الطاغيه جورج بوش حينما رماه الصحفي منتضر الزيدي بالحذاء على ارض العراق العربيه في اول ايام عيد الأضحى المبارك فكتبت هذه القصيدة قبل صعودي على مسرح فندق الماروما في مدينة مراكايبو بدقائق عندما تلقيت الخبر السار أرجو ان تنال اعجابكم
كــثــرت هدايا العيد يابوش واضحيت مضرب مثل بين العرب بالهدايا
بــعـيــد الامـس لـراس صدّام ذليت واليوم راســـك ياشنيع المزايا
لاتواخذن يا بــوش انـت الـتـعـديت ومن قيمتك ياشين ذيك العطايا
تسوى القنابل والذخر والدولاميت وتسوى صواريخ العرب والحمايا
ياابن الاجرام ويا سـليل الطواغيت دونــك فـتوح الثار لاجل البرايا
يا ضربةٍ هدت ركن أســود البـيـت وخلت غراب البين ينعي الزوايا
ويــا خـيـبـتـك ماخابها كل عفريت بين الصحافه وبين اهل الدعايا
وحتى النعل يابوش استكثر بك الصيت ولالمس راس ٍ به خبيث النوايا