(أنا واحدٌ من آلاف الفلاحين في وطني قد أعدم الأتراك أبي وأعمامي وأما إتفاقية سايكس بيكو الإستعماري الجديد فقد أعدمت أحلامي بوحدة الوطن والأمة)
من خلال هذه الكلمات الموجزة نرى أن الثورة لم تكن رهن لزمن محدد ولا بشخصٍ معين إنما هي مسارالحياة التاريخية الصعبة والقائد الذي يرفض الظلم خرج مؤدياً ما عليه من واجب بكل ما أوتيَّ من قوة وعزم هكذا كان رجل التحدي بزمن التردي هكذا كان رجل الماضي والحاضر والمستقبل لإنه إرتكز على كفاح الماضي وقاوم الحاضر عن كثب وسعى إلى أن تحقق إستقلال سوريا هكذا كان
القائد العام للثورة السورية الكبرى سلطان باشا الأطرش
عدل سابقا من قبل أبو سارة في الجمعة 26 مارس 2010 - 11:16 عدل 3 مرات (السبب : خطأ كتابي)