هذا الـيــ(2/ 4)ـوم
2005
توفى البابا يوحنا بولس الثانى ،اسمه كارول فويتيالا ولد فويتيالا في بلدة فادوفيس البعيدة 50 كم من مدينة كراكاو البولندية عام 1920. كان الابن الثاني لعسكري سابق. توفى كل أفراد عائلته و هو نسبياً صغير السن،انتخب الكاردينال كارول فويتيالا في اكتوبر 1978 ليصبح أول بابا غير إيطالي منذ عام 1522، اتخذ اسم يوحنا بولس الثاني تكريماً للبابا السابق يوحنا بولس الأول، الذي حكم مدة قصيرة.
1896
توفى عبد الله النديم ، خطيب الثورة العرابية بمصر. كان مثقفاً شعبياً، شارك الفلاحين المصريين بقيادة عرابي ثورتهم ضد الخديوي، وهرب على إثر فشلها إلى الأرياف.. له العديد من المقالات السياسية، قال فيه الأفغاني إنه ما رأى مثله طوال حياته في توقد الذهن ووضوح الدليل.
1885
ولد الاديب المصرى أحمد حسن الزيات صاحب ورئيس مجلة الرسالة التى كانت اهم مجلة ادبية فى مصر فى العشرينيات والثلاثينيات من القرن الــ 20 .
1840
ولد إميل زولا
كاتب ورائي فرنسي من القرن التاسع عشر.
كان إميل في بداية حياته يكتب في الصحف, ثم أصبح بعد ذلك رائد المذهب الطبيعي للأدب في فرنسا. جاهد لنشر افكاره
على و جوب قيام الرواية على التفكير العلمي و الوصف الدقيق للمجتمع, و كان من المتحمسين للإصلاح الإجتماعي.
كتب سلسلة من عشرين رواية عن الحياة الفرنسية بعنوان: آل روجون ماكار .
1805
ولد الاديب الدنماركى العبقرى هانز كريستيان اندرسون رائد ادب الاطفال فى العصر الحديث .
من أشهر مؤلفاته
الأميرة وحبة الفاصوليا
الحذاء الأحمر
الظل
أميرة الثلج
جندي الصفيح
قصة أم
الراعي
عقلة الأصبع
فرخ البط القبيح
الإوزات البرية
بائعة الكبريت
1578
تأسست في الولايات المتحدة الأمريكية دار الضرب حيث تُسكّ العملة.
1262
توفى عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم ، المعروف بعز الدين بن عبد السلام.
أحد الأئمة الأعلام في الفقه والحديث والقضاء، اشتهر بمواقفه العظيمة في مواجهة الحكام، والجهر بكلمة الحق، حتى عُرف بسلطان العلماء وولد في دمشق سنة 1181م.
وبها نشأ وتلقى تعليمه، اتجه العز إلى التدريس وإلقاء الدروس في مساجد دمشق وفي بيته، وفي المدارس التي كانت تتعهدها الدولة، مثل: المدرسة الشبلية ، والمدرسة الغزالية بدمشق.
وكان في الشيخ حب للدعابة وميل إلى إيراد الملح والنوادر يلطف بها درسه وينشّط تلاميذه الذين أعجبوا بطريقته، وبعلمه السيال وأفكاره المتدفقة وأسلوبه البارع، وسرعان ما طار صيت العز، وطبقت شهرته الآفاق، وقصده الطلبة من كل مكان.
ولما هاجر إلى مصر عمل بالمدرسة الصالحية ، وانصرف إلى إلقاء الدروس في المساجد، والتف الناس حوله يجدون فيه عالمًا شجاعًا ومدرسًا بارعًا،و أضاف إلى ذلك مجالاً أرحب بتوليه الخطابة في الجامع الأموي بدمشق سنة 1239م، وكان خطيبًا بارعًا، يملك أفئدة السامعين بصوته المؤثر، وكلامه المتدفق، وإخلاصه العميق