وهو من اعضاء ومشرفي هذا المنتدى الغالي الذي انظم اليه في العام 2009
لديه اثنان من افضل العمال للشاي والقهوة ورعي الاغنام
فليح ومهاوش
العمر كلو ابو وائل
مششششششششششششششششششششششششششششششششكورين
17/4
احداث
1285 ق.م - رمسيس الثانى يخرج بجيشة المصرى من القنطرة للانتصار فى معركة قادش (*)
1832 الغاء الرق فى اثيوبيا
1839 إستقلال جواتيمالا
1915 كرة اليد (**)
1946 تأسيس جمهورية زيمبابوي
1946 جلاء القوات الفرنسية عن دمشق عيد الجلاء (***)
1963 اتفاق ممثلو مصر و سوريا و العراق (****)
1971 توقيع اتفاقية اتحاد الجمهوريات العربية فى بنغازى بين مصر و سوريا و ليبيا (*****)
1980 إعلان جمهورية زيمبابوي
1981 قطع العلاقات بين أمريكا وإيران بسبب أزمة الرهائن
2004 - اغتيال عبدالعزيز الرنتيسي قائد حماس على يد الجيش اسرائيلي.
مواليد
1863 مولد الشاعر السكندرى اليونانى الاصل قسطنطين كفاكفس
1894 - نيكيتا خوروشوف، رئيس الاتحاد السوفييتي.
وفيات
1790 وفاة السياسى و العالم الامريكى بنيامين فرانكلين (&)
1993 وفاة الجغرافى المصرى جمال حمدان (&&)
1998 - محمد متولي الشعراوي
2004 - عبدالعزيز الرنتيسي
(*)
ق.م رمسيس الثانى يخرج بجيشة المصرى من القنطرة للانتصار فى معركة قادش
سيطرت على الشرق الأدنى القديم، حوالي عام 1285 ق.م، قوتان عظمتان: مصر في الجنوب والحيثيون بآسيا الصغرى في الشمال. وقد أرادت كل قوة من الاثنتين أن تلعب الدور القيادى في المنطقة وتبسط نفوذها في الأقاليم الواقعة بين قطريهما؛ مثل الشام وفلسطين. حتى التقت القوتان العظمتان أخيراً في معركة قادش.
ففي العام الخامس من حكم الملك رمسيس الثاني، حوالي عام 1285 ق.م.، قاد الملك جيشا من أربع فرق تحمل أسماء الأرباب المصرية الرئيسية؛ آمون ورع وبتاح وست: لملاقاة الحيثيين في أقصى موقع في الشمال يمكن للجيش المصري أن يصل إليه.
وعبر الجيش أرض كنعان (أو فلسطين) وفينيقيا (أو لبنان) إلى أن بلغ التلال جنوب قادش على نهر "العاصى".
وتبعت فرقة آمون الملك ومعه حرسه الشخصي، بينما تخلفت الفرق الثلاث الأخر بعيدا.
وحاول الحيثيون خداع رمسيس؛ فأرسلوا اثنين من البدو بقصص كاذبة حول جيش الأعداء وحلفائه: مدعين أنهم لا يزالون بعيدين جدا قرب حلب في شمال الشام. وواقع الأمر أن العدو كان مختبئا على الجانب الآخر من النهر؛ ليس بعيدا من معسكر الملك. لكن الجنود المصريين أمسكوا بجاسوسين من الحيثيين وأوسعوهما ضربا إلى أن أقرا بأن جيش الحيثيين مختبئ قريبا من قادش، وأنه متأهب للهجوم: وبالفعل قاموا بمحاصرة المخيم وبمباغتة الملك وحرسه الشخصي.
ولم يكن الجنود المصريون المجهدون جاهزين للدخول في القتال، إضافة إلى تأخر ثلاث فرق؛ فكانت الهزيمة الساحقة للملك والجيش المصري أمرا محتما.
ومن المسجل في البيان المصري عن المعركة، أن الملك الذي وجد نفسه محاصرا بجيش الأعداء تضرع إلى آمون رع طالبا العون؛ بينما كان يقاتل ببسالة. وقد نجى من القتل بفضل بسالته وبسالة بعض القوات المصرية من طلبة الحربية، يدعون "نعرونا".
وكانت تلك القوات متمركزة قريبا من أرض "عامور"، فداهمت الحيثيين من الخلف محدثة ارتباكا بين صفوفهم الخلفية؛ وقتل عدد كبير من الحيثيين أو جرح أو أغرق. وتوسل باقي الجيش طلبا للسلام وفروا إلى قلعة قادش المحاطة بالمياه. ورغم ذلك فإن القوتين العظمتين بقيتا متعادلتين تقريبا بعد تلك المعركة الطاحنة.
وبعد 22 عاما وقعت معاهدة سلام بين المصريين والحيثيين؛ فكانت بذلك بداية عهد صداقة وسلام بينهما.
وقد سجلت معركة قادش، في نصوص ورسوم، بثماني روايات منفصلة بمواضع في معابد الكرنك والأقصر والرامسيوم وأبيدوس.
وسجلت رواية موجزة بمعبد أبو سمبل. وسجلت رواية أخرى، تعرف بقصيدة "بنتاور" على البردي ويقتسمها كل من المتحف البريطاني في لندن ومتحف اللوفر بباريس.
وتصف واجهة معبد الأقصر موقعة قادش بنص تفصيلي، مصحوب بالرسوم الإيضاحية.
(**)
كرة اليد
-ظهرت لعبة كرة اليد عام 1915 في المانيا. وكما هو واضح من الاسم فهي تلعب باليد. وهي منتشرة جداً بين الأوساط الطلابية. وعرفتها الدورات الأولمبية منذ عام 1936.
(***)
جلاء القوات الفرنسية عن دمشق عيد الجلاء
في السابع عشر من نيسان 1946 غادر آخر جندي فرنسي سورية لتصبح الجمهورية العربية السورية دولة مستقلة. ومنذ ذلك الحين يحتفل الشعب السوري بهذه المناسبة تحت اسم <<عيد الجلاء>>. ويحتفل الجولانيون بهذه المناسبة كشريحة من أبناء الشعب السوري، رغم وقوعهم تحت الاحتلال الاسرائيلى.
لمحة تاريخية مختصرة
في سنة 1516 سقطت سوريا في أيدي الأتراك العثمانيين، وباتت جزءاً من الدولة العثمانية التي استمرت سيطرتها على البلاد مدة أربع قرون، شهدت خلالها سوريا تراجعاً كبيراً في شتى المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. في عام 1916 استغل العرب الحرب العالمية الأولى ليعلنوا ثورتهم الكبرى ضد الحكم العثماني. انطلقت الثورة من الحجاز بقيادة الشريف حسين وبمساعدة من القوات الإنكليزية، وحاول العثمانيون قمعها بوحشية؛ في السادس من أيار (مايو) 1916 علقت المشانق في دمشق وبيروت للعشرات من الزعماء الوطنيين السوريين الذين اتهموا بالعمل على استقلال البلاد العربية. لكن الثورة العربية سرعان ما تمكنت من الانتصار على العثمانيين، وفي عام 1918 دخلت إلى دمشق القوات العربية والإنكليزية منهية 400 عام من الاحتلال العثماني.
في نفس العام، أعلن السوريون استقلالهم تحت قيادة الملك فيصل الأول، ابن الشريف حسين. إلا أن بريطانيا وفرنسا، المنتصرتين في الحرب العالمية الأولى، كانت تخططان لاقتسام المناطق التي حررت من السيطرة العثمانية فيما بينهما. ووفقاً لاتفاقية سايكس-بيكو السرية، اتفقت الدولتان على تقسيم الشرق الأوسط إلى مناطق نفوذ بريطانية وفرنسية، واتفق على أن تكون سوريا في منطقة النفوذ الفرنسية. في أوائل عام 1920 نزلت القوات الفرنسية على الساحل السوري، وبعد عدة معارك مع الجيش السوري المتأخر عدة وعديداً، ومع الثوار الذين تصدوا للفرنسيين في عدة مناطق من البلاد، تمكن الفرنسيون من إخضاع سوريا لسيطرتهم، وأعلنت عام 1923 بداية الانتداب الفرنسي على سوريا بتفويض من عصبة الأمم. قرر السوريون مقاومة الاحتلال الجديد. في عام 1925 أعلنوا ثورتهم ضد الانتداب، ودارت معارك طاحنة بين الثوار والقوات الفرنسية في منطقة جبل العرب ومحيط دمشق، وقصف الفرنسيون العاصمة انتقاماً لمساعدة أهلها للثوار، وتمكنوا في النهاية من قمع الثورة، إلا أن المقاومة استمرت بشكلها السياسي. في سنة 1936 وافقت فرنسا على منح سوريا استقلالاً جزئياً، ووقعت معاهدة بين البلدين تنص على منح سوريا الاستقلال، إلا أن فرنسا تنصلت من بنود المعاهدة بسرعة، وبقيت قواتها على الأرض السورية وظلت فرنسا الحاكم الفعلي للبلاد. خلال الحرب العالمية الثانية، أصبحت سوريا تحت سيطرة حكومة فيشي الفرنسية الموالية للألمان، وشهدت الأراضي السورية صداماً بين قوات حكومة فيشي وقوات فرنسا الحرة والقوات البريطانية، انتهى بسيطرة الحلفاء على سوريا سنة 1941، وتقديمهم الوعود باستقلال البلاد التام بعدما تنتهي الحرب.
انتهت الحرب سنة 1945 وتنصل الفرنسيون من وعودهم مجدداً. قاوم السوريون؛ وفي 29 أيار 1945 ردت فرنسا بوحشية من جديد، إذ قصفت مبنى البرلمان السوري في دمشق، مما أثار المزيد من الاحتجاجات في سوريا والعالم العربي، وانتقلت الأزمة إلى مجلس الأمن الدولي الذي طالب بجلاء القوات الفرنسية عن البلاد. في 17 نيسان 1946، وتحت ضغوط دولية متزايدة، انسحبت آخر القوات الفرنسية من سوريا، وأعلن ذلك اليوم، الذي شكل بداية عهد جديد، عيداً وطنياً.
(****)
* اتفاق ممثلو مصر و سوريا و العراق
يتوصلون إلى اتفاق اتحادى ثلاثى فى القاهرة يقضى بدمج الدول الثلاث فى مدة أقصاها خمسة أشهر, سقط الاتفاق بسبب الخلافات بين الناصريين و البعثيين فى سوريا.
(*****)
توقيع اتفاقية اتحاد الجمهوريات العربية فى بنغازى بين مصر و سوريا و ليبيا
عام 1971 بين كلٍ من سورية ومصر وليبيا، وقد كان للأسف شكلياً لم يؤدِ أي دور .
(&)
وفاة السياسى و العالم الامريكى بنيامين فرانكلين
يعتبر بنيامين فرانكلين أحد الاباء المؤسسين لاميركا بالاضافة الى توماس جيفرسون وجورج واشنطن وآخرين. وقد عاش عمراً مديداً لانه ولد عام 1706 ومات عام 1790.وكان عاملاً في احدى المطابع اولاً قبل ان يصبح أحد علماء عصره المشهورين وأحد آباء الأمة الجديدة التي ستهيمن على العالم.
وكان مثالاً على المفكر التنويري للقرن الثامن عشر، المفكر الذي يحلم بتحقيق التقدم لبلاده والبشرية جمعاء. كما وكان يحلم بتحقيق مجتمع قائم على الاخلاق، والفضيلة والحرية.
ان إسهامه في مجال الاختراعات العلمية وبخاصة الكهربائية اصبح معروفاً الان ويحظى بالتقدير. واما إسهامه في المجال السياسي فلا يقل أهمية ان لم يزد. فقد استطاع إقناع فرنسا بالتدخل في اميركا ضد البريطانيين، لقد كان بنيامين فرانكلين عدة رجال في شخص واحد. كان صحفياً، وصناعياً، ومخترعاً علمياً، وديبلوماسياً ورجل دولة.
وقد نجح تقريباً في كل المشاريع التي انخرط فيها. وساعده على ذلك حبه للعمل، وبراغماتيته، وصبره وعناده.
لقد ولد بنيامين فرانكلين في بوسطن عام 1706 ومات في فيلادلفيا عام 1790. وعندما بلغ السبعين رأى حلمه يتحقق باستقلال اميركا عن الاستعمار الانجليزي، وذلك على اثر ثورة كان هو أحد صناعها.
وعندما بلغ الثانية والثمانين كان احد الاباء المؤسسين الكبار الذين وقّعوا على الدستور الذي لا يزال يحكم اميركا حتى هذه اللحظة. وكان عاملاً نشطاً في معمل والده. وعندما بلغ السابعة عشرة سافر الى فيلادلفيا.