مضافــــــــــة الجبــــــــــــل

سؤال سليم وممتع

متابع

أبو سارة كتب:

أسعد اله أوقات الجميع
أهلاً وسهلاً بالضيف الغالي فارس بلا جواد
أبو حيان
تدخل الى مكتبة لشراء كتاب ويوجد لديك أحتمالان
الأول تشتري الكتاب نسبة الى اسم المؤلف دون النظر الى العنوان لانه حتماً سيكون عنوان يستحق توقيع صاحبه
ثانياً:يلفت انتباهك العنوان فيأخذك لشراء الكتاب بغض النظر من المؤلف معروفاً أو غير معروف بالنسبة لك.
وهنا في عالم النت تدخل ألقاب رنانة عندما تقرؤها تشعر بالأسف على هذا اللقب.
ولكنك أخترت لقباً يذهل القارئ وكتبت فابدعت في ردودك تحمل سمة مثقف متزن يطوع الكلمة لتصل الى قلب صاحب الموضوع
السؤال الأول:
من هو فارس بلا جواد
تفضل يا بو حيان

انسان عادي جدا احاول ان اصل الو مفهوم

معين فيه مجمل الاخلاقيات التي يتعملها ابناء هذا البلد

اعمل بجد و لا اترك مجالا للكذب في عملي الخاص

احاول ان اكون للجميع اخا و لله الحمد نجحت

كسبت ثقه افخر بها

و لي الشرف بكل من تعرفت عليهم

ما هو الانطباع الذي تركته لا اعرف

لكن اعتقد انهم اولى مني بالشرح عني

محبتي لك ابو ساره و الف شكر

ابشر جيتك

حياكم الله

ابو ساره الغالي و الاخ الغالي ابو فهد

طيب نبدا بقصيده احبها جدا

ما بعرف ان تروق لكم القصائد النبطيه لاي بلد عربي

او نخصص هنا لكن انا بحب الصيده اللي الها قصه واقعيه



بشعرها اكثر و بحب اقراها و اسمعها



قول
الحكاية، وهي حكاية حقيقيّة، بأنَّ رجلاً من قبيلة «صليب»، فَقَدَ أربعة
من أبنائه الخمسة،
وكان ولده الوحيد الباقي «فهد»، وهو الأصغر مولعاً
بالصَّيد مثل والده. وكان الأب والابن يخرجان
معاً للصَّيد. وحدث أن
خرج الأب للصَّيد مبكِّراً، فلحق به «فهد» رغماً عن توسُّلات أُمِّه،
حاملاً بندقيته
متوجِّهاً إلى الصَّحراء. وقد اصطاد «فهد» عدداً من
طيور الحباري. وعندما اشتدَّ لهيب شمس الصحراء،
توكَّأ الإبن على كومةٍ
من الحجارة ووضع طيور الحباري فوق رأسه لتحميه من حرارة الشمس وراح
في
نومٍ عميق. ومن بعيد لاحت في الأُفق طيور الحباري، التي حسبها والده
طيوراً حيّة، فأطلق عليها النَّار،
وعندما وصل إليها وجد ابنه صريعاً
غارقاً في دمه. حمله بين يديه وعاد إلى «أم فهد» حاملاً صيداً،
ليس مثل
أي صيد. وقد جاءت هذه القصيدة «مرثاة» حزن، ليس هناك أصدق منها تعبيراً عن
حزن الإنسان
وأهداها إلى «نمر بن عدوان» الذي بقي أسير الحزن بعد وفاة
زوجته.

تبدأ القصيدة بمناداة راكب «الملحا» _ النَّاقة، فيقول:

يراكب الملحا لها الكور شدِّي

تسبق نسيم الرِّيح
يومن تمدِّي

قم يا وليفي واعتلي فوق هيــاف

واسرع من اللِّي
بالسَّما ريشها ردّاف

ودي لابن عدوان مكتوب ودي

يا نمر وين
اللي بنى قصر جدي

لنمـر اللـي للخطاطيـر وقَّــاف

وين
الصحابة يا نمر وين أهل كاف

وهو يبعث قصيدته إلى نمر بن عدوان، وهو الرجل الكريم
الذي يفتح بيته «للخطار» المسافرين عبر منطقة الشونة
سواء إلى فلسطين
أو في الأردن. ويتساءل، أين الذين أشادوا بيوت أجدادهم، وأين الأصدقاء،
وأين أهل «كاف»؟؛
وكاف هنا اسم جبل كانوا يعتقدون بأنّه أحد أطراف
الأرض. ويتصاعد حزن الشاعر وهو يصف دموعه الهاطلة،
فمن قبلهما أصبح
مرود العين صدئاً، ولكن حزنهما أعاد استعمال «المرود» وهو عبارة عن «عود
خاص» تكتحل به العين.

من قبل منك مرود العين صدى

على
جنين بأوّل العمر مــدي

والعين تذرف دمعها جواز وأرداف

صيد
الحباري والحر زايد بشدي

كن لاح لي بالزول مثل المهـدي

علمي
مغيظه (البارودة) ما تغلط بيدي

وناشر من الجنحان على الراس رفراف

في هذه الأبيات وصف
الشاعر، كيف أنّ الحرّ كان شديداً، وأنَّ ولده وضع طيور الحباري فوق رأسه،
فظهرت «الجنحان» كأنَّها الطيور طليقة، فوجّه بندقيته _مغيظه- وهي لا
تخطئ، وأطلق النار وشعر
بأن قلبه وجل. وعندما حضر وجد ولده القتيل
يتخبّط بدمه. وهنا وصفه بطريقة تصل حدّ الإعجاز عندما قال:

يومن نظرته رمش عينه منــدي

يخبط حمر من قوة القلب
لصاف

شِلته بايـدي والتقيتـه بزنـدي

ندهت بجنح الليل وقلت يم
فهدي

لقد حمل ولده بين يديه وأسنده إلى زنديه، بينما كانت
دموعه تنهمر بشدّة، وراح ينادي زوجته
في الليل المظلم لتحضر له وعاء من
بيوت الجيران الذين لم تصبهم مصيبة. ولكن الحقيقة أنّه
ليس هناك من لم
تصبه كارثة؛ لأنَّ عزرائيل لا يترك أحداً، والموت لا يمكن تجنُّبه حتّى لو
كنت على رأس جبلٍ عالٍ


طفولتي كانت رائعه ولله الحمد

قد اراها اجمل لانها الاكثر امانا شعرت بامان اكبر

يعني ان قارنت بين طفولتي و طفوله ابني رغم كل ما يقدم له

من ميزات و العاب ووو الخ

صدقا اشعر بخوف

كيف انا اتكذر و انا الان اخي ابو ساره بالعقد الاربعين من عمري

انه بالصيف كنت اخرج للعب باي مكان و بكل مكان

و دون خوف من الاهل لا تذهب انتبه للسيارات لا تحاكي احد

كل شيء كان جميل و مسموح

اليوم لا برايي هم مثلنا لكن مظلومون


مظلومون بخوفنا عليهم

افتقدنا لحظات الامان و اعتقد اننا نوصلها لهم

باي طريقه كانت نحن نزرع الخوف فيهم

دمت بخير و ارجو ان اكون قد وفقت بالجواب



طبعا انا مستمع بس ما بكتب

الغربه داخل الوطن

حين تزرع و تعمل و تحمل هم الوطن

و ياتيك من ينظر عليك دون ادنى حق

و للاسف من ينظر هو شخص ابعد ما يكون عن الوطن

و الامثله كثيره من حولنا

الغربه داخل الوطن حين يكون لك اخ قريب منك

بعدي عنك لا تراه الا بالمناسبات

الغربه داخل الوطن حين تاتي لبيتك معتقدا

للحظه انك سترمي همومك خارج بابه فتصدم

بانك زدت هما

الغربه داخل الوطن ان تقف امام اي موظف

تنتظر منه لا حل مشكلتك

لكن كلمه غير لا اعرف و ما الي علاقه

الغربه داخل الوطن كل التعابير التي تعلمتها بيوم

و صدمت بغيرها من الالف الى الياء

بكل المقاييس

اشكرك ابو ساره

تحياتي الى كل غائب عن هذا المنتدى

تحياتي لك ابو سارة وابو حيان من القلب


متابع الى نهاية عقدة الرأي والنتيجة ايجابية اكيد

اقول لهم ان كان هناك اي شيء قد ازعجكم مني

او من من امون عليهم اخوه و اخوات هنا

فعودوا و تمنوا فانا رهن الاشاره دوما


و اقول لهم انهم حتى لو غابوا فهم دوما في القلب

و حياك الله بالجميع

اللة يمسيكم بالخير الجميع وألي الشرف أن أتواجد بينكم بهذة المضافة العامرة التي تربيناا فيها على الكرامة والشرف وأسمحو لي من خلال هذة المضافة أن أشكر العم أبو فهد حسان البحري الذي جمع هذة النخبة من الشعراء الكرام وهذة ليس غريبة علية فهو صاحب الكرامة والشهامة

أسعد الله مساكم جميعا
كم اشتقنا لهذه المدرسة الامعة في تاريخ اللأمجاد المدرسة التي تعلم تحت ظلها
أبائنا وأجدادنا الكرم و الطيب والشهامة والجمعة الحلوه أرجو ان تبقى ابواب المظافة على مصراعيها وريحة القهاوي فايحة بالجبل الغالي ويظل عامر بأمثالكم

مع تحياتي لجميع أعضاء هذا المنتدى الغالي أخوكم أبو يعرب

الاخ الغالي حامد
الاخ الغالي عاشق الجبل
نعتذر عن التقصير بحق المضافة وبحق باقي المنتديات بسبب المسابقة واهلا وسهلا بكم في المضافة وفي المنتدى

الاخ فارس بلا جواد
اتقدم بخالص الشكر والتقدير الى إدارة منتدى الجبل ولشخصك الكريم على نجاح المسابقة
فارس بلا جواد والسؤال الاخير
الكلمة الاخيرة
تفضل يا بو حيان

يسعد مساكي يا ضحى
تفضلوا رتاحوا شباب حرام علي بيقف

مسيكن بالف خير

سيك بالف خير

يسعد مساك شو ما في حدا ليش خير وينكم