قال رجل لمجموعة من الرجال " كل زوج تتحكم فيه زوجته يأتي ويقف على يميني أنا ".
فجاء جميعهم ووقفوا بالفعل على يمينه إلا واحد فقط بقي في مكانه .
سأله صاحبه " لماذا بقيتَ واقفا في مكانك , هل أنت لا تتحكم فيك زوجتك ؟!".
قال " بل تتحكم في , ولكنها قالت لي الآن : قف في مكانك ولا تتحرك , فلم أتحرك
"!!... الآن علمتُ كيف تبدأ الحربُ عادة "! :
سأل الطفلُ أباه " كيف تبدأ الحربُ ؟!".
أجاب الأبُ " لنفرض أن إسبانيا اقتحمت السفارة الفرنسية وأنزلت العَلَم الفرنسي من فوقها , ربما هذا سيحدث أزمة بين البلدين . هذا مثال ".
قالت الأم " لا أظن أن إسبانيا تفكر في يوم من الأيام في أمر مثل هذا ".
قال الأب " وكيف عرفتِ ؟!".
قالت الأم " إنها فكرة سخيفة !" .
سأل الأبُ متعجبا " فكرة من السخيفة ؟".
قالت " فكرتُـك أنتَ طبعا "!.
فقال الأب " والله إذن لأقيمن الدنيا وأقعدها "!.
فتدخل الولد عندئذ في الحين وبسرعة قائلا " كفى يا أبي , الآن فهمتُ الجوابَ عن سؤالي وعلمتُ كيف تبدأ الحربُ عادة
كانت الزوجة شديدة الإهمال لنظافة أثاث بيتها !:
[size=21]كانت الزوجة شديدة الإهمال لنظافة أثاث بيتها . وذات يوم ثار الزوج وصاح " أين الغبار الذي كان على الطاولة ؟ ". قالت " لقد مسحـتـُـه يا عزيزي "!.
قال " متى تعودتِ يا زوجتي على هذا ؟!. لقد كتبتُ على غبار الطاولة رقمَ هاتف مهم جدا[/size]
[size=21]الموضوع 4 اجزاء متتابعة
[size=21]فتابع للنهاية
تحياتى
عندما مات الرئيس هواري بومدين ( الرئيس الثاني للجزائر ):
بكى على موته الناس جميعا ( تقريبا ) فقد كان رمزا ومحبوبا. وعندما أتى مغتربٌ من فرنسا (لا يعرف عن الدين الكثير) وجد أغلبَ الناس يبكون , فسأل عن السبب فقيل له " إن الرئيس قد مات " فغضب كثيرا وبكى طويلا , فقيل له " لا تكثر من البكاء يا رجل , واعلم أن الرسول محمدا قد مات , فكيف لا يموت الرئيس ؟!", فبكى أكثر وأكثر وقال " وهل مات الرسول أيضا ؟!", وزاد في البكاء !.
أليس شر البلية ما يضحك؟ "!!!. " !.[/size]!.[/size]