العلم نور و الجهل مهند ....
كنت ادرس بجامعة المشاغبين .......
ضربني الأستاذ فبكيت دموع الورد .....
ذهبت الى الإدارة فوجدتها وادي الذئاب ........
فطردوني فكانت لحظة وداع ...........
رجعت الى المنزل بأجنحة منكسرة ....
فوضعت امي في رقبتي حد السكين ........
فطردتني فأصبحت بلا مكان و لا وطن .........
حلمت بالنجاح فكان حلم ضائع ......
لأن الجامعة ليست الا سنوات الضياع ....
و يبقى الحب للجهل .............
و هكذا تمضي الأيام .......
مع قصة شتاء ........
و انتهت القصة ههههههههههههههههههههه