ولد يرمي امه بدار المسنين...منقول

أبودانا كتب:الله يسلم هالملافظ والأنامل
صورة من الصور الحزينه التي تحدث في معظم الأوقات
تقبل مروري

ابوفهد حسان البحري كتب:

قصيدة مع قصة مؤثرة للغاية وكلمات محزنة تنادي جميع المخلوقات على وجه الدنيا بأن الام ليس لها ميزان في الدنيا

صدق من قال

الجنة تحت اقدام الامهات

العم ابو مازن نشكر نقلك المميز الذي تكون لها صورة خاصة الى جميع من يقرأ

وتكون عبرة بما وصفت من حروووفها التي تتكلم بحزنها ورغم هذا بقيت تتمناله الخير رغم كل الذي سوى بها

تحياتي عم ابو مازن الحبيب

فارس اليحموم كتب:صح لسان
من قال

وفي الحقيقة لم استطع ان اكمل قرائتها الى النهاية
الله يخلي امهاتكم جميع
ويارب تجعلنا ويجعلكم من الصالحين اتجاه اهالينا

والشكر الكبير الى الجرناس


فارس اليحموم

وليم النبواني كتب:قصيدة من القصائدالتي تحاكي الوجدان والضمائر

شكرا لك شاعرنا الكبير الجرناس الشامخ على الدوام

تقبل مروري

عماد القنطار كتب:الاخ الغالي ابو مازن
هذه الامور تحدث كثيرا
يا رضا الله وورضا الوالدين

الجنة تحت اقدام الامهات
سلمت على هذه القصيدة
مششششششششششششششششششششششششششششششششششششششكورين

نـــ الهدى ـــور كتب:شكرا اخي الجرناااااس
وسلم ملافظ هذه الام

بشارابوحمدان كتب:

الشاعر العم أبو مازن
في الحقيقه هي قصيده سهله في معانيها
صعبه وجزله في مضمونها وعاطفتها
خرجت من القلب ودخلت الى القلب
لاهنت أيها الشاعر الصياد
وما أحوجنا الى الموضوع الإجتماعي
تقبل إحترامي وتقديري لشخصك الكريم

جلال عزالدين كتب:العم الجرناس الشاعر المسؤول

تسلم يمينك على النقل... ممتعة وشفافة جدا هذه القصيدة بقدر ما فيها من حزن وألم يصيب قلب وبال كل من يقرأها.

مثل ما بقولوها أهلنا (انشلله بيكون فينا خير)


كل الشكر لك من جديد شاعرنا واستاذنا الجرناس

حازم النجم كتب:ا

العم الحبيب ابو مازن : هذه العاطفة الجياشة وهذه الكلمات المؤثرة التي حدتك ان تنقل لنا صورة أدبية عفوية رائعة
هي العاطفة الإنسانية التي يهتز لها كل قلب حتى لو كان حجراً
جزاك الله خير ...... وتحية يا جرناس الشعر فيما تقول وفيما تختار من المنقول

سعيد المغوش كتب:شكراً عمي بومازن فلنستقي العبر من هذه المجتمعات وهذه القصص والله شي مخيف

وقصيدة تلهب الموضوع وتزيد أهميته لك كل الطيب


ويبقى قلب الام الملجأ الأكبر


مشكور يا وليدي و تشكر مساعيك
وادعيلك الله دايم(ن) بـا الهدايـا

سهى كتب:يا حيف على قلة الوفا وانعدام الضمير و الدين من قلب بعض الابناء الجاحدين

للاسف قصص و حكايا مثل هذه باتت متكررة كما قالوا الاخوة والاخوات هنا والله يحسن اخرتنا مثل ما منقول في امثالنا ولا يكبرنا و لا يقطع فينا

الف شكر عم ابو مازن على نقل مثل هذه القصايد عسى ان الغافل منا يتعظ

ويتذكر قوله تعالى ولا تقل لهما افا و لا تنهرهما و قل لهما قولا كريما وبالوالدين احسانا......فكيف سيكون حاله او خاتمته ان كان جاحدا ورمى باحدهما في دار للمسنين ونسيهما؟

اللهم اغفر لنا و لا تقدرنا على فعل ذلك يوما